قبلة وصفعة والبنت بيد أمها..


لم يتبادر لذهن كاسيس (حارس المنتخب الاسباني) أن أحد سينتقده سلباً عندما طبع قبلة على شفاه المذيعة الاسبانية (خطيبته) أثناء إجراء اللقاء معه بعد فوز أسبانيا بكأس العالم، أقدم على فعلته ولم يهتم، وفي النهاية حتى المحافظين في الدول العربية أعجبتهم أللفته الجميلة للأثني، بالرغم من أنها وقعت جهاراً وشاهدها العالم أجمع عبر الفضائيات واليوتيوب..

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share

العمل التطوعي والتبرعات..


في فترات سابقة أسيء استخدام أموال التبرعات من قبل ثلة باغية قدمت أبشع الصور عن المجتمع المسلم، واليوم منع جمع التبرعات بدون الحصول على أذن مسبق من الجهات المختصة، إلا أن هذا لا يمنع من تغيير المنهج الذي نتخذه في التبرع أو العمل الخيري إلى منحنى آخر..

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share

حوار الشيعة والسنة أم “حوار الأديان”!


قرأت أول أمس في إحدى وكالات الأنباء أن كنيسة إيطالية خصصت مكاناً للمسلمين لإقامة الصلوات فيه خلال شهر رمضان المبارك، وهذا ينسحب على صلاة التراويح أيضاً، ومن خلال حديث كاهن الكنيسة لوكالة الأنباء أشار إلى رغبته لتعزيز الحوار بين الأديان بتخصيص مثل هذا المكان للمسلمين، هذا الأمر وهذه الفتة أعجبتني ولكن هل فعلاً نحن المسلمين قادرين على حوار الأديان؟..

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share

التهنئة الجديدة “Happy Ramadan”..

تذكرت أحد الزملاء أيام الدراسة وهذا الكلام قبل أكثر من ١٥ سنة كان لدية طاقة لإغواء أكثر من في الأرض، كنت أرى العلكة في فمه ونحن صيام في رمضان، فلم يكن يتورع عن المجاهرة في ذلك، بالرغم من أنه ابن طيبة الطيبة ويحمل اسم رسولنا الكريم عليه أفضل الصلاة والتسليم.

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share

راقصو الوناسة و”الشكشكة”..


سلطان لم يكن بذلك الشباب الذي يحب أن يكون حفل زواجه عادياً، صحيح أنه ينتمي لأسرة نجدية بعيدة كل البعد عن رقصات المزمار التي تصاحب حفلات الزواج في الغربية، أو حتى الرقصات مع الحفلات في الجنوب التي تتميز بتواجد الملتزمين في الدين أكثر من غيرهم، أو حتى طبول وزيران المناطق الجنوبية من نجد، سلطان آثر أن يحضر فرقة سامري لإمتاع الحضور من الرجال بدلاً من الوجوه العابسة التي تردد عبارة “وأخباركم” بين كل جملة وأخرى، وينصرفون وكأن على رؤوسهم الطير بعد تناول طعام العشاء للانتظار في سياراتهم والإلحاح على النساء بالخروج من الحفل.

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share

كوريا عملاق سابق وما زال..


من منا يستطيع أن ينسى كأس آسيا (1984) وجيل المبدعين القدامى (ماجد عبدالله، شايع النفيسة، محيسن الجمعان) والذي توجنا فيه لأول مرة باللقب الآسيوي في المباراة النهائية أمام الصين، ذكريات جميلة توالت بعدها الانتصارات ولم يفسدها علينا إلا مرارة عدم التأهل لنهائيات كأس العالم..

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share

المونديال وخروج الكبار..


بالرغم من الغياب الجماهيري لكأس العالم أولاً، والحضور المتأخر جداً لبقية الجماهير مع بداية المباراة، إلا أن متعة كأس العالم لا تنتهي حتى مع خروج الكبار، رحلت فرنسا وبعدها إيطاليا، وهذا يؤكد لي مقولة الأستاذ فهد عامر الأحمدي أن بطولات كأس العالم التي تقام خارج أوروبا وأمريكا اللاتينية دائماً تفوز بها البرازيل..

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share

هل يكفي مجرد التعاطف يا غزه؟..


بمجرد أن يرتبط الأمر بالسياسة.. لا أرى أن يتدخل العامة فيها، فالسياسة لعبة خطيره لا يجيدها أغلب وزراء الخارجية فكيف بالعامة، ويكفي أن ننظر من حولنا إلى أقرب الدول إلينا كيف يعرضهم وزير خارجيتهم لمواقف سيئة تأزم العلاقة مع أبناء الوطن المغلوبين على أمرهم قبل تأزيمها مع الشعوب الأخرى؟..

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share

جني بسروال تحتي أحمر.. (للكبار فقط)


لم يكن الطقس الحار سوى نذير عن معاناة جديدة في هذا البلد الذي تعودنا على كل غرائبه، على حره ومطره وبرده، حتى المطر يا سادة مختلف بالرغم من ندرته وكمياته القليلة إلا أنه يشل الحركة تماماً، ويعمل أقوى من أي جهاز لكشف الكذب والفساد والظلم والجور..

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share

محطات مختلفة (9)

* تمشي على عجل، وقفت عند كاونتر الطلبات وحدثت الفلبيني لكنه لم يفهمها، هناك شاب سعودي اسمر داخل المقهى أوقفته.. قالت له نسيت مسواكي في الصحن.. بحث عنه الشاب ولم يجده.. قال لها لقد رمي في المهملات.. تستجدي الشاب أن ينبش المهملات.. تركت المكان قبل أن ينتهي الموقف، ترى هل المسواك من ذهب؟، كنت أود الإنتظار لمعرفة كيف سينتهي الموقف..

أكمل قراءة بقية التدوينة »

Share