أرشيف التصنيف:تفاصيل الحكاية

لو تصفحت بعض مواقع التواصل الاجتماعي، لوجدت مقاطع كثيرة عبارة عن محاورات شعرية بين شاعرين، أو ما يطلق عليه بفن القلطة، وسبق أن كتبت عنه تدوينة عنوانها ““القلطة”.. ستاند اب كوميدي زمان”، شرحتها فيها بالتفصيل، فشعبية هذا الفن

قبل عام 2018 ارتبط اسم بعض القنوات الفضائية والترفيه الذي يقدم من خلالها مع حياتنا اليومية، فلو تذكرون معي ليالي وناسة، والتي عبارة عن جلسات غنائية أسبوعية نترقب وقتها ونتفاعل معها، وكنا حتى نغرد بأغانيها في وسائل التواصل الاجتماعية، واليوم لم تعد هذه الليالي لها ذات الشعبية السابقة.

التسامح شيء صعب جداً، فمن الصعب نسيان الإساءة وأن تكون متسامحاً مع الآخرين، وبالتأكيد معك حق في ذلك، لن ندعي المثالية ونقول أننا قادرين على التسامح

لست من جيل “غرانديزر” مع أني شاهدته في صباي، ولكن أتذكر “عدنان ولينا” وأتذكر أيضاً “فلونة”، وتوقفت عند “كابتن ماجد”، وأعجبني “سانشيروا”، جميعها مرت في مرحلة الصبا

نذ فترة مررت بأحد أفرع مقاهي ستاربكس في الرياض، وعندما هممت بالطلب، كان وقع الحوار مع “البارستا” مختلف هذه المرة..

عباراتك يجب أن تحافظ عليها، وخصوصاً عندما تتخاطب مع شخص آخر لا يعرفك، وتريد أن تصنع نوع من الفكاهة والدعابة في مكان، فقد لا يكون لكلمتك أي معنى…

بالرغم من استمراري بزيارة حارتنا القديمة طوال السنوات الماضية، إلا أنه بالأمس أول مره أصلي في مسجد الحارة منذ زمن، وذلك بعد أكثر من 20 سنة..

منذ سنوات لاحظت أنه نادراً ما أتصل على زميلي “عبدالله” ويرد علي في حينها، فغالباً لا أتلقى رد منه ويعاود الاتصال أحياناً بعدها بوقت، وبعدها لمحت هاتفه وأنا بجواره في المكتب، فهاتفه النقال دائماً على الصامت، فسألته عن السبب، فقال لي أنه من سنوات وهو يضعه هاتفه على الصامت، ويتفقده بين فترة وأخرى، ليعاود الاتصال …

متابعة قراءة “التعامل مع الهاتف”

(1) في التدوينة السابقة تحدثت عن زملاء مقاعد الدراسة، فمن سنتين حاولت أن أبحث عن زملاء الثانوية، أن أجمعهم وألتقي بهم، وبحكم أنني انتقلت من سنوات عديدة من الحي السكني الذي درست فيه إلى حي آخر، استطعت التواصل مع راجح وعلي، وأنشئنا قروب وتساب، كلاً منا شق طريقة العلمي والمهني، والحمدلله أن العلاقة الشخصية كانت …

متابعة قراءة “زملاء سنوات العمر الأولى”

أكثر ما أفتقدهم هم زملاء الدراسة، فلهم ذكريات في سنواتنا الأولى عزيزة علينا، عرفناهم كأول الأصدقاء، وزاملناهم في مراحل مختلفة، منهم من استمر معنا من الابتدائية وحتى نهاية الثانوية، ومنهم أقل من ذلك، منهم من حافظنا على استمرار العلاقة معهم، ومنهم من افتقدناه نذكره كطيف، وبالتأكيد تناسينا أخطاء الماضي ولا نذكر إلا الإيجابيات. سجل أعجابك …

متابعة قراءة “زملاء الدراسة.. ليتهم يعودون”