* زميلي (عبدالله) أقلع عن التدخين منذ أكثر عشر أيام، لاسيما وأنه يدخن منذ عشر سنوات، أسعدني جداً بهذا القرار بعد أن صدمت من قرار (مشعل) بالعودة للتدخين، كنت قد وعدت (عبدالله) بأن نحتفل إن هو أقلع، وبما أنه فعلها خيرته متى يريد أن نحتفل، لكنه فضل أن يكون الاحتفال بعد شهرين..
* مؤخراً بدأت أتضايق عند الدخول من بوابة مقر عملي خصوصاً بعد التشديدات الأمنية عند بوابة الدخول والخروج، والأدهى من ذلك عندما ترتفع المصدة الحديدة فجأة والسيارة تعبر من فوقها، لا أدري هل ترتفع لعطل فني أو لاستعجال من موظف الأمن..
* زميلي (توفيق) طلب مني تدريبه على طرق الإرسال من خلال البريد الإلكتروني، عندما بدأت في تدريبه وجدت في بريده أكثر من 300 رسالة كلها رسائل مزعجه لم يعرف كيف يحذفها، نظفت بريده من الإزعاج، وسأقوم بتدريبه عندما يسمح الوقت..
* عمال النظافة في الرياض امتهنوا الشحاذة عند الإشارات وأهملوا عملهم الأساسي، صحيح أننا شجعناهم على ذلك عندما نعطيهم حفنة من المال بحجة أن رواتبهم قليلة، والشركات تتأخر في تسليمها لهم، في اعتقادي أن هذه حجة واهية، فربما لو حولنا هذا المال اليسير إلى حساب جمعية خيرية لوصل لمن يستحقه، وأعان أناس لا تجد ما تأكل.. والسؤال الأهم هو أين الرقابة على هذه العمالة..
* أشترى أحدهم حليباً وبدأ بمناقشة البائع حول تاريخ الانتهاء، فهو يقول أنه سينتهي غداً، والبائع يقول سينتهي بعد ثلاثة أيام، سألني عن التاريخ، وعندما أخبرته بالتاريخ الميلادي وتيقن أن قول البائع صحيح قال “والتاريخ الهجري كم؟”، التفت للبائع مرة أخرى وطلب الجريدة وقال لي متهكماً “لا أريد أن أشتريها.. فقط سأرى التاريخ”، لم أجبه وعندما أثبت التاريخ الهجري صحة كلام البائع، أصر هو على تغيير العلبة، له الحق في ذلك، ولكن لا تشغل الناس بما ليس لهم فيه شأن، أعتقد أننا لا نثق في أنفسنا حتى نثق بالتاريخ..
الموقغ الأخير نكتة 😀
الله يعين على هيك عقليات
أتمنى لصديقك التوفيق في أقلاعه عن التدخين
أهم خطوة، هي أن يقلع عن مصاحبة المدخنين حتى لا يعود إليه مرة أخرى !
ولا تنسى أن تدعمه دائما
بارك لخويك بالنيابة لتركه الدخان ..
وأما بالنسبة لعمال النظافة >> صراحة أزعجونا
asma:
شكراً على المرور..
عابر سبيل:
سأدعمه بكل ما استطيع من قوه، ولكن أن يقلع عن مصاحبة المدخنين أشك في ذلك، لكون كل من حوله في العمل يدخن..
السلام عليكم:
راقب نوع تفكيرك قبل النوم ..
هذا موضوع مهم جداً جداً لحياة الأشخاص النفسية
وبالذات التفكير قبل النوم وبعد الإفاقة في الصباح
ومهم جداً معرفة.. هل يستحوذ على الشخص التفكير الإيجابي أم السلبي ؟؟؟
لسبب قوي جداً وخطير لأن الأحساس بالإحباط أو الاكتئاب أو عدم القدرة على مواصلة
أي عمل أو دراسة بحماس…سببه هو البرمجة الذاتية الداخلية في عقل الإنسان اللاوعيي
نتيجة ما أختزنه من الماضي أما سلبياً أو إيجابيا..
وقوة البرمجة الايجابية والسلبية نسبية من شخص إلى آخر بحسب ظروف الإنسان وشخصيته وبرامجه العقلية
فمجرد فهم الأفكار السلبية وأسبابها ” موقف مؤلم , تربية خاطئة ، ضغوط نفسية من العمل ” وغيرها
فيجب القضاء على مجرد التفكير السلبي وإبداله بالتفكير الإجابي بالطريقيتين الرائعتين..
الطريقة 1: التفكير بالاهداف المستقبلية الجميلة
التوكل والاستعانة بالله من أهم الأسباب في تغير النفسيات إلى الأفضل
الطريقة 2: تذكر المواقف الجميلة في حياتنا والتي كان لها تأثير ايجابي قوي على نفسياتنا
ان إستحضار المواقف الراااائعه سيجعلك تصحوا بقوة الله بنفس المشاعر الرائعة .في الصباح اليوم التالي.
همسه: تذكر أخي محمد أن اللغة العربيه هي أجمل اللغات و الموقف الاخير يجب أن يصاغ بطريقه فعل المستقبل و ليس الفعل الماضي أن الاهتمام في بناء الكلمات و الجمل و الافكار هي في نظري من اهم مقومات الكاتب الناجح
أخوك عبدالعزيز.
اللغة اليابانية:
ولا يهمك سنبارك له بالنيابة عنك..
عبدالعزيز:
ما تحس إنك من فترة داخل خطأ في تحليل شخصيتي..
عموماً شكراً لك..
دوما يكون لي قبل النوم وقفه مع كل شيء حدث ليس بيومي فقط بل في اي مكان وزمان
التدخين بغض النظر عن اضرارة رائحته تكتم الانفاس اجعل صديقك يحس انه تغير قل له انت مشرق الان اكثر من ذي قبل والذي عاد للتدخين تأفف من بقايا رائحة الدخان كلما رأيته ستقول ان هذا سلوك مقزز ولكن الغاية منه تبرر ما تقوم به
بالنسبة الى قصة الحليب
اعتقد اننا لا نثق بالغد تى نثق في انفسنا
تحياتي
مشكور أخوي محمد
أتمنى من الجميع الدعاء لي بالثبااااااااات
وكل شيء ما شيء زين بس المشكلة أخويا الاستراحة
أعقل واحد فيهم يعسل !!!
هند:
بس الغد الي ما نثق فيه؟!
عبدالله:
مرحبا بك..
ما أقولك خل الاستراحة وأقعد في البيت..
لكن جميل أن تحاول إصلاح زملائك في الاستراحة، وتجلهم يحذون حذوك..
عموماً..
أتمنى لك الثبات والابتعاد أكثر عن آفة التدخين..
انا رايح انام ,, بس قلت خليني اشيك على ايميلي اذا في شي جديد ,,
بعد مقرأت قصص قبل النوم والتي يرويها محمد مخلفي ,,
وبعد ما سمعت قصة صديق عزيز علية عندو مشكلة سممت تفكيري ,, فكرت بأني اكتب تدوينة عن موضوع اعتقد انه بحاجة للنقاش وهو موضوع حول داكترة الجامعة وطلابهم وان شاء الله اكتبو قريب بس يكون مزاجي فايق لوول ! ,,
بالنسبة لموضوع التفكير قبل النوم ,,
الواحد عادة لما يحط راسو على المخدة من المفترض انو يحاسب نفسو يعيد شريط يومو ,,
احيانًا لما اكون بصمم تصميم ولا مشغول في حجاة ,, لما احط راسي على المخدة تيجيني كللللللللل الأفكار ,, أحيانا بطنش وبقول بس صحى بسويها ولما اصحى بنسى كل شي !! ,, واحيانًا بصرر اني اقوم واطبق الفكرة الي جت ,,
هو الموضوع نفسي ,, زي ما قال الأخ عبدالعزيز في ردو ,,
وبالتوفيق يا محمد (= ,,
نسأل الله لنا وله ولكل مسلم الهدايه وان يثبتهم,,,
هي الارادة والعزيمه والاصرار ولكن من يمتلك تلك المواصفات,,
عزيزي محمد /
باركـ لعبدالله بالنيابهـ عنا جميعا…
أما التشديدات الأمنيهـ فهذا شئ لأبد منهـ …
وإذا درست توفيق بالله عليك علمني معهـ …
أما العمال والله أنهم يكسرون خاطري .. ينظفون الشوارع تحت لهيب الشمس … وحنا الله نتسبب فذلك نايمين ومرتاحين .. لو كل واحد منا يحرص على النظافهـ كان ماإحتجناهم …
أما الموقف الأخير لا تعليق …
لكـ مني أرق التحايا …
أحمد بدرة: معك حق الأفكار ما تجي إلا قبل النوم، أو إذا جيت تصلي..
بو دعيج: شكراً لك على المرور..
همس: ولا يهمك ما عاد نرمي شئ في الشارع..
الله يثبت عبدالله على ترك الدخان … ولا تنسى تخلين الحفلة عائلية علشان نحتفل بهذا الانجاز …
أما التشديدات الأمنية فمن أجل سلمتكم ….
أما العمال فصدقت فنحن الذين نعطى لهم مجال للتسول …
معليش ممكن اطلع برا الخط شوي
رسالة البنت التي تحب التلفون…….تموت من الضحك