إنتهت مباراة الأمس بعد أدت الكتيبة الجزائرية مبارة رائعة، ومستوى ممتاز، كنا نود أن يتوج إنجازهم هذا بالمضي قدماً في كأس العالم، ولكن الضروف لم تساعدهم على ذلك، وبالرغم من هذا فقد كان الجزائرين على قدر التحدي وأحرجوا الألمان كثيراً.
متابعة قراءة “قدها يالخضرا..”
رحلة البحث عن “ساهر” في الرياض
ربما تضايق البعض من سيارات ساهر عند بدء تطبيق الخدمة في العاصمة السعودية الرياض، واعتبروا أن هذا وسيلة لجباية الأموال فقط لا غير، بالرغم من أن هناك من اعتبروا وجود “ساهر” فرصة لتخفيف التهور المروري في الرياض، وكانوا من المتفائلين به وأنا أحدهم، والآن وبعد أن انتشر الكاميرات الثابتة في العاصمة لم نعد نرى سيارات “ساهر” كثيراً في طرقات العاصمة، ترى أين أختفى “ساهر”؟.
متابعة قراءة “رحلة البحث عن “ساهر” في الرياض”
ستانداب كوميدي للمطاوعة
لا يختلف اثنان على أن بعض الوعاظ ورجال الدين يستطيعون اقتطاف الابتسامة من الشفاه، بل يصنعون الضحكة المجللة التي لا يستطيع أحد صناعتها، فالأسلوب المرح الذي يتحلون به يجعل المتلقي لا يمل الحديث، على عكس البعض الآخر والذي بالرغم من غزارة علمه إلا أنه يفتقد الاسلوب الأمثل في التعبير وكسب رضا المتلقي.
متابعة قراءة “ستانداب كوميدي للمطاوعة”
هل انتهى عصر التدوين؟
هذا هو السؤال الصعب، فلم يعد التوين كما كان، هل انتهى عصره الذهبي؟، وبدأت محاولات الإنعاش له، أم أنها استراحة المحارب التي سيعود لها وينطلق في أفق أرحب ومجال أوسع، عن نفسي طوال هذا العام اختفيت كثيراً من هذا المكان، فتواجدي النادر جداً أصبح يتعبني أكثر، وكلما فتحت صفحة مدونتي شعرت بالكثير من المرارة والأسى على عدم الكتابة، ولكن ما هو سبب الاختفاء؟.
متابعة قراءة “هل انتهى عصر التدوين؟”
وهكذا تدار الكرة..
إذا كان ثمن الفوز على المنافس سيارة فارهه من أغلى أنواع السيارات، فكيف تريدون أن تتطور رياضتنا؟.
إذا كنت سأتحكم بالكيان بما في جيبي، وبقوة نقودي، وبعصى نفوذي، فكيف تريدون أن تتطور رياضتنا؟.
إذا كنت مصراً أن أصنع من اللاعب النجم معجزة كروية تدريبية، حتى لو أهلكت الكيان، فكيف تريدون أن تتطور رياضتنا؟.
متابعة قراءة “وهكذا تدار الكرة..”
الأنوثة ورجال الدين.. مغامرات تحكى
عندما تصادف رجل وفتاة، الرجل حليق الذقن ومسبل الثياب والفتاة حاسرة الرأس، ماذا ستفعل؟، هل ستنصح الرجل وتحثه على تربية اللحية، أم ستنصح الفتاة وتحثها على الحجاب، لمن ستكون نصيحتك الأولى، فإذا كنت غربياً بالتأكيد ستكون كلمتك الأولى للفتاة من باب “سيداتي سادتي”، ولكن يوجه الفتى لكل الحديث وبعد أن ترد عليه تنصح الفتاة وتهمل الفتى فهذا أمر يحتاج للتفكير قليلاً والتأكد من سلامة النوايا.
متابعة قراءة “الأنوثة ورجال الدين.. مغامرات تحكى”
تحري الفتنة..
الذي حدث في هذا الشهر الفضيل لا يمكن أن يخطر على بالأحد، فالخطأ وارد في كل شيء، ومن لا يفترض نسبة الخطأ ويقدرها ويحترم وجودها فهو لا يعي معنى الحياة، والذي حدث من بلبلة حول دخول الشهر الفضيل ليس إلا بحثاً عن الفتنة وتحري لها ومحاولة لإشعالها، والفتنة أشد من القتل.
متابعة قراءة “تحري الفتنة..”
تغيير رمضاني..
هذا رمضاني السادس معكم صحبتكم فيه في تدوينة يومية بالرغم من أنني مقل جداً من التدوينات قبل رمضان، إلا أنني لم أستطع منع نفسي عن الكتابة في رمضان، حتى الوقت يتيسر ويصبح من أسهل ما يكون، في هذا العام كانت الكتابة قبل صلاة الفجر.
متابعة قراءة “تغيير رمضاني..”
عزيزتي الرياض.. هرمنا
(١)
لو تتأمل الرياض من حولك بالتأكيد لن يرضيك تطورها، دائماً نراها أقل من المستوى، لا نراها مدينة تستحق أن تكون عاصمة لبلد النفط، ليس لأنها لا تحتوي على نقل عام، وليس لمشروع قطارها المترهل الذي شارف على الشيخوخة من طول المدى بسماع صيته، ومع ذلك لا أثر له، وليس لأنها لا يوجد فيها وسائل ترفيه، وليس لأن سكانها لا يعطون الطريق حقه، وليس لأي شي، هي فقط مدينة ترهلت مع الأيام حتى شاخت فلم تعد قادرة على الصمود أمام تحديات الحضارة.
متابعة قراءة “عزيزتي الرياض.. هرمنا”
قاعدة ٩٠/١٠ والإنسان مخير..
هناك قاعدة لستيفن كوفي تقول أن ما يكون غيبي في الحياة ولا نعلم كيف يحدث هو ما نسبته ١٠٪ من أمور حياتنا، بينما ما نسبته ٩٠٪ من حياتنا يتشكل بإرادتنا، لذا نختلف دينياً في كون الإنسان مخير أم مسير، والأولى أصح وسأشرحها في الأسطر القادمة.
متابعة قراءة “قاعدة ٩٠/١٠ والإنسان مخير..”