تغلب (معمر القذافي) وأبنائه وببراعة على جميع المسلسلات الرمضانية، بل وأجاد حبكة القصة ورفع درجة الإثارة في نهاية حلقات المسلسل لهذا العام، فمن مقاومة إلى اعتقال ومن ثم هروب، تلك هي حال الأبناء، أما الأب تتابعت بيانته في الصدور إلى أن حانت ساعة الهروب..
متابعة قراءة “مسلسل رمضان الفضائي”
متفرقات رمضانية (٢٠)..
* رمضان هذا العام مختلف جداً، ليس لأنه في أغسطس أكثر أشهر العام حرارة وأشدها إزعاجاً، ولكنه مضى بسلام، ومعه عرفنا معنى الأمل بعد اليأس، استشعرنا الحرية بعد القمع، والقوة بعد الضعف، والعزة بعد الهوان، رمضان هذا العام هو رمضان الثورة والحرية والنصر..
متابعة قراءة “متفرقات رمضانية (٢٠)..”
شبابنا بين الاتكالية والاعتماد على النفس..
نهاية الأسبوع الماضي كان لي جلسة جميلة مع كبار في السن، تحدثنا في هذه الجلسة عن ازدياد اعتمادية شبابنا على العمالة الوافدة، في القيام بأعمال المنزل لدرجة عدم مقدرة شبابنا على استبدال مصباح، أو تغيير حنفية، كنت طوال الجلسة أخالف رأي كبار السن وأقول “ما دام إن الشباب قادرين مالياً.. فلا بأس”..
متابعة قراءة “شبابنا بين الاتكالية والاعتماد على النفس..”
سحقاً للقيود..
“لن نعود للقيود” عبارة سمعتها من أحد الليبيين عبر القنوات الفضائية، عبارة سيدرُسُها الأجيال العرب، وسيتعلمون منها معنى الحرية، معنى أن يكون قرارنا بيدنا، معنى أن لا يكون مصيرنا بيد معتوه يهلك شعبه، أو رئيس يستهتر بمقدرات بلده، ويبدد ممتلكات شعبه، ويهينهم، ستُعلم هذه العبارة الأجيال معنى أن يكون الربيع مزهراً مثمراً، يبدد ظلمة الجهل، ويزرع الأمل، لتعود ديارنا بل وجل، عامرة بالسلام والحياة..
متابعة قراءة “سحقاً للقيود..”
أسعار مثل النار..
مع حرصي على أن أتبضع جميع مستلزمات العيد والمدرسة في الوقت ذاته، وقبل أن يشتد الزحام، إلا أنني أحياناً أستطيع أن أتجنب جشع التجار، وأحياناً كثيرة أقع في براثن هذا الجشع، فبالأمس وفي أحد محلات الزي المدرسي للبنات، قميص مطبوع عليه سعرين الفرق بينهما خمسة ريالات، سألت البائع وكانت إجابته أنهم في حالة جرد لرفع الأسعار استعداداً للموسم الدراسي، ولكنه منحني القطعة بالسعر الأقل..
متابعة قراءة “أسعار مثل النار..”
جهيمان في زمن الهاشتاق..
(1)
حبنا لبعض الشخصيات العامة لا يخولنا أن نرتكب الخطأ بأسمائهم، أو نمارس أفعال مشينة لتنسب لهم، أو نقلل من قدر غيرهم حتى يعتلي شأنهم، للأسف هذا ما نفعله في بعض مواقع الشبكات الاجتماعية، ولا نعلم أننا بذلك نحطم من نحب، بل ويمارس في حقنا أبشع أنواع الاستغلال بغير علمنا، وللأسف برضانا..
متابعة قراءة “جهيمان في زمن الهاشتاق..”
متفرقات رمضانية (19)..
* العشرون من الشهر الفضيل، فماذا قدمنا خلال المنصرم منه، هل قدمنا عملاً يرضينا، ويرضي الله منا، أم كنا بخلاء على أنفسنا، ولا يوجد أشد وقعاً من البخل على النفس في العمل الصالح..
متابعة قراءة “متفرقات رمضانية (19)..”
جولة تسوق!..
* هل شغل جهاز الآيباد عقول الصغار والكبار، قبل يومين كنت أتسوق في صحارى مول في الرياض، وإذ بأب يحمل أبنه الذي لم يتجاوز بعد الأربع سنوات، والابن يقول “الولد معه آيباد يلعب فيه وأنت ما جبت لي”، وكأن جهاز الآيباد صنع للعب فقط لا غير..
متابعة قراءة “جولة تسوق!..”
الحياة الزوجية بدون منتديات..
استكمالاً لتدوينة الأمس “أحاديث عزاب.. (للكبار فقط)“، نخطئ إذا اعتبرنا الحياة الزوجية مسألة تحدي بين الزوجين، في أيهما يفرض رأيه على الآخر، وأيها تكون كلمته هي العليا، ولنا في عمر بن الخطاب رضي الله عنه أسوة حسنة عندما قال “والله لقد بسطت منامي وطهت طعامي وتحملت أوزاري، أولا أحتملها أنا كذلك إذا رفعت صوتها في وجهي”، أَعلم أنه ليسَ كل الرجال كعمر، وليسَ كل النساء كزوجة عمر، وإنما بالموازنة الحسنة تسير الحياة..
متابعة قراءة “الحياة الزوجية بدون منتديات..”
أحاديث عزاب.. (للكبار فقط)
جلسات كبار السن دائماً ما تكون ممتعة وشيقة، خصوصاً إذا اقترنت بالحديث عن مغامراتهم مع الجنس الآخر، فهذه الأحاديث متعتها تتجلى في انفتاح مجتمعنا في تيك الفترة مقارنة بالتشدد الموجود حالياً، فيا لغرابة هذا المجتمع الذين يتغير نحو التزمت والتشدد..
متابعة قراءة “أحاديث عزاب.. (للكبار فقط)”