مفهوم “الإعلام الجديد” – مع إعتراضي على المسمى – كما أفهمه ببساطة هو “حرية إيصال الخبر والمعلومة والتفاعل معها، ويكون ذلك متاحاً للجميع سواءً أفراد أو مؤسسات بكافة الطرق التعبيرية الممكنة من خلال الإنترنت”، أي أنه ببساطة هو إعلام الفرد أو المواطن، فمن خلال الوسيلة البسيطة مثل كاميرا الهاتف النقال يستطيع الفرد نقل الصورة أو مقطع الفيديو، ومن خلال الكلمة البسيطة المجردة يستطيع ايصال المعلومة بسهولة، ووسيلة الايصال كفلتها الإنترنت في مواقعها المختلفة.
متابعة قراءة “هكذا افهم الاعلام الجديد..”
متفرقات رمضانية (16)
* هناك من يبحث مع بداية رمضان من كل عام عن برنامج أو طريقة لختم القرآن الكريم خلال هذا الشهر الفضيل، وهذه البرامج أو الطرق تحرص على تحديد عدد الأوجه التي يقرأها طالب الأجر مع كل صلاة، ولكن هل نتقيد بالبرنامج فعلياً؟..
متابعة قراءة “متفرقات رمضانية (16)”
من التالي..
(1)
لم يعد قادراً على تقديم المزيد من التنازلات، وصل إلى حد نهاية الكرامة، قرر التنحي لأنه لم يعد قادراً على الصمود، فبعد أن كان حليفهم الأول، أصبح الآن غير مرغوب به، وها هو يحصد ثمن تنازلاته التي قدمها..
متابعة قراءة “من التالي..”
المدرسة النسائية..
(1)
وأنا أبحث عن مَدرسة لابنتي قريبة من سكني الجديد، لفت انتباهي مَدرسة بدأ فيها تطبيق مبدأ أن تعلم النساء الصفوف الأولية للأولاد بشكل تجريبي العام الماضي، المَدرسة تعتبر من المَدارس المميزة في الرياض، والتي تهتم بالتعليم بالوسائل الحديثة جداً، ولكن تخيل أن يكون أبنك مصاب بجرح بسبب عركة مع طفل، ولم تستطع المعلمة تدارك الوضع، فماذا ستكون ردة فعلك تجاه المَدرسة؟!..
متابعة قراءة “المدرسة النسائية..”
التنافس بنغالياً..
بالرغم من أن النساء في مجتمعنا خلال الفترة الماضية أخذن على عاتقهن المطالبة بالحقوق عياناً بياناً، ففي البداية كان التجمهر من معلمات محو الأمية للمطالبة بحق مشروع، ومن ثم التجمع لمحاولة أخذ حقهن في قيادة السيارة، وغيرها من التجمعات هنا وهناك، ولا يهمنا هنا قيادة السيارة أكثر من حق العمل الذي يكفل للإنسان حياة سوية بعيدة عن ذل طلب الناس..
متابعة قراءة “التنافس بنغالياً..”
أهلاً رمضان..
كنت أتمنى عندما يسألني أحدهم عن بلدي أن أنصحه بزيارتها في شهر رمضان، فهذا الشهر له روعة خاصة في بلدي ليس لها مثيل في أي مكان آخر، هذا الشهر تمتزج فيه حلاوة الإيمان، وحلاوة الطاعة، وحلاوة اتفاق مجتمع كامل على الأكل في ذات الوقت، والإمساك عن الطعام معاً..
متابعة قراءة “أهلاً رمضان..”
تلفزيون الانترنت التفاعلي.. تويتر بين يديك؟..
بالنسبة لي لا تعتبر شراكة “شركة الاتصالات السعودية STC” و “غوغل google” لتمكين مشتركي الأولي من تصفح اليوتيوب عبر خدمة انفجن مغري حتى أشترك بالخدمة الأخيرة، فخدمات اليوتيوب وغيرها من مواقع الفيديو متاحة عبر تلفاز منزلي وبسهولة وبدون تكلفة اشتراك، ولا ادفع إلا تكلفة الانترنت.
متابعة قراءة “تلفزيون الانترنت التفاعلي.. تويتر بين يديك؟..”
متى تضعونا تحت المراقبة؟!..
(1)
هي أمنية تمنيتها منذ زمن، صحيح أنه من الصعب أن تقيد حريتك، ولكنها الوسيلة الناجحة -من وجهة نظري- للقضاء على كل مشاكلنا في هذا الزمن، وبعدها يأتي العقاب المناسب، وما أعنيه هنا هو أن تكون هناك كاميرات للمراقبة موزعة على كل البلد، كالتي في بريطانيا، وفي جارتنا القريبة دبي، والأخيرة نجحت بواسطة نظام المراقبة التلفزيونية وتسجيلات الفيديو لها من رصد والتعرف على قتلت المبحوح.
متابعة قراءة “متى تضعونا تحت المراقبة؟!..”
في السعودية: كيف تمتلك منزلاً؟!..
في أول مسكن استأجرته قال جاري أنه لا يحلم مثل كل سعودي بأن يمتلك بيتاً، استغربت من عبارته فامتلاك السكن أهم مشاكلنا هذه الأيام، والسبب ببساطة أنه لا يوجد تنظيم جيد لسوق الإيجارات، فأنت تبقى تحت رحمة المالك إن شاء تجاوب معك وقام بحل الأعطال التي تحدث في السكن، وإن شاء كان لا مبالياً وترك لك سكناً رثاً تقوم أنت بإصلاحه وترميمه، ليخرجك بعدها منه وأنت لم تستمتع بما صنعت، ويأجره لغيرك بأسعار مضاعفة..
متابعة قراءة “في السعودية: كيف تمتلك منزلاً؟!..”
“بيبي” أمريكي في الشارع..
أن تحصل على سيارة أجرة “ليموزين” في الرياض في يوم عمل، الساعة السابعة صباحاً وعلى طريق خريص يعد من أكثر الأمور صعوبة، ولكن أن تجد سيارة وتتفق على الأجرة مع السائق وبعد أقل من خمس دقائق يطلب منك سائق السيارة النزول، فهذا لا يحدث إلا في السعودية، بلد الإنسانية التي لا تقود فيها النساء السيارات، ومع ذلك تجد شوارعها من أشد الأماكن ازدحاماً..
متابعة قراءة ““بيبي” أمريكي في الشارع..”