هل نحن فقط على حق؟!

بمجرد أن تغادر الوطن إلى أي مكان إسلامي آخر، تنصدم بالطريق التي يسهل الإسلام على المسلمين أعمالهم، وتستغرب كيف أننا هنا نضيق على أنفسنا وعلى المسلمين، فتجد الفتوى من الجميع وعلى رأسهم المدخنين، تطلق جزافاً بدون أي وعي أو معرفة بمدى الإثم الذي يترتب على ذلك، قال صلى الله عليه وسلط “أجرأكم على الفتوى أجرئكم على النار”..
متابعة قراءة “هل نحن فقط على حق؟!”

وبكت شوجي..


منذ سنوات وأنا على قناعة بعدم متابعة أكثر من مسلسلين في رمضان، أحدهم بعد صلاة المغرب والآخر أسجله وأتابعه بعد عودتي من العمل مساءً، فمائة عمل فني في رمضان ستجهز علي لو تابعت ربعها مثلاً، وبمتابعة أكثر من عملين مع ضغط العمل لن يصبح هناك وقت للعبادة، ومساء الجمعة الماضي سمحت لي الظروف بمتابعة برنامج شوجي وهي أول حلقة أشاهدها من بداية رمضان، كنت تواقاً لأرى البرنامج الذي أشغل الفتيات والمراهقين من الشبان، فلا يكاد يمر يوم إلا وأقرأ على الإنترنت من تسب مقدمة البرنامج لأن قصة شعرها حلوة..
متابعة قراءة “وبكت شوجي..”

أبتسم مع عبارات البحث..


يتنازع المطرب “جواد العلي” والمذيعة “حليمة بولند” والشيخ “محمد العريفي” والأستاذ “أحمد الشقيري” على الصدارة في مدونتي، ليست صدارة فنية بل صدارة من نوع آخر، وذلك بعدد الزيارات التي تأتي للمدونة من محركات البحث تحمل أوصاف لهم..
متابعة قراءة “أبتسم مع عبارات البحث..”

متفرقات رمضانية (١٢)..


* في صلاة التراويح صبي لم يتجاوز العاشرة من العمر، بصحته لا يعاني من أمراض، احضر الكرسي ليجلس عليه أثناء الصلاة، ترى هل يعي هذا الصغير أننا نصونهن في الصغر، لتبقى لنا في الكبر، أم أنه التثاقل، في المسجد رجال تجاوزوا الخمسين ومع ذلك هم يؤدون الصلاة وقوفاً.
متابعة قراءة “متفرقات رمضانية (١٢)..”

محطات مختلفة (10)


* في كل دول العالم وفي محلات الوجبات السريعة تجد طابورين الأول أمام المحاسب للطلب ومن ثم يتحول العميل إلى الطابور الثاني لاستلام طلبه والعملية تسير بكل انتظام، بينما لدينا تجد العملاء متكدسين أمام المحاسب وبدون أي نظام مجرد عشوائية في الطلب، وكأننا لا نعرف معنى الطابور بالرغم من أننا متعودين عليه..
متابعة قراءة “محطات مختلفة (10)”

الهمة العالية والمصاب الجلل..


دخلت للوضوء في أحد المجمعات التجارية في الرياض.. رجل وابنه المقعد، ربما للتو تجاوز الابن الثامنة عشرة من العمر، هو لا يحرك يديه أيضاً، ويعاني من تخلف بسيط، ومع ذلك أباه يساعده على الوضوء، رأيته كيف يقوم بغسل وجه الابن، وكيف غسل يديه؟، ومسح على رأسه وجوربيه..
متابعة قراءة “الهمة العالية والمصاب الجلل..”

من عالم التدوين.. قرأت فأعجبني (11)

من عالم التدوين.. قرأت فأعجبني فأحببت أن أشارككم الفائدة..

منذ صغرنا ونحن ندرس أن السير بخط مستقيم هو أسرع الطرق للوصول للهدف، ولكن المدونة “فاعلة خير” له رأي مختلف في هذا الموضوع شاهدوه في تدوينتها “خطٌ مستقيمٌ“.

باكستان تضررت بشكل كبير من الفياضات هناك مئات القتلى وآلاف المشردين اقرأ كيف تدعمهم في مدونة “فلسفات بدون سالفة” من خلال تدوينة “٢٠ مليون يحتاجون إليك!“.

منذ زمن أرى أن عصر المفضلة وزيارة الموقع باستمرار انتهى وفي مدونة “تكنو تدوين” يستعرض المدون طريقة التخلص من التصفح اليدوي في تدوينة “التلقيمات بديل التصفح اليدوي للوصول للمحتوى“.

القرءاة سحر لا يعرفه إلا من استمتع بها، هي أكثر ما يفتقده مجتمعنا، فهلا جعلنا “صيفنا مع الكتب” كما يدعوا له المدون “عماري عمران” الذي يستعرض في تدوينة جميلة قصته مع القراءة على الرابط “كتب وشخصيات، قصتي مع القراءة“.

وهذه التدوينة لـ “سعد الحربي” يتحدث فيها عن “مدرسة رمضان“.

مدونة “نقطة بداية” تهتم بالتصميم اجتمع فيها عدد من المصممين العرب، آخر تدوينة كانت عن “كيف تقوي علاقتك كمصمم بالورقة والقلم؟“.

السرقة من الإنترنت والكوميديا الخليجية..


في نهاية الحلقة الثالثة من طاش 17 ردد الثنائي ناصر وعبدالله بعض أسماء القرى اللبنانية مقارنيها بأسماء القرى السعودية، وللأسف لم تكن هذه المقارنة من كتابتهم أو من كتابة السيناريست للحلقة، هذه المقارنة منذ سنوات وهي تتنقل عبر البريد الإلكتروني في الإنترنت، ولم تكن جديدة إطلاقاً..
متابعة قراءة “السرقة من الإنترنت والكوميديا الخليجية..”

وانتهت القصة.. رحمك الله يا أبا يارا..


إن اختلفنا حول هذا الصرح الشامخ الدكتور غازي القصيبي (رحمه الله) نبقى متفقين أنه خدم الوطن والمواطن قبله في أيام وزاراته المتعاقبة، وإن خالفناه في إطروحاته الأدبية نبقى متفقين أنه قدم من الإنتاج ما يشفع له أن يخلد أبد الآبدين كأحد القامات الحقيقية الذي يقف اللسان عاجزاً عن وصف ما حققه من طموح..
متابعة قراءة “وانتهت القصة.. رحمك الله يا أبا يارا..”

متفرقات رمضانية (١١)..


* يوم الاثنين الماضي ذهبت إلى الدانوب في حياة مول الساعة الثانية عشرة بعد منتصف الليل، لم يتبقى على إغلاق المحل إلا ساعة ونصف وهي تكفي للتبضع، لأني احتاج إلى أمور بسيطة جداً، وعند دخولي صعقت من حجم الطوابير عند البائعين وكأننا مقبلين على مجاعة فعلية وليس على شهر خير وبركة، في النهاية لم أستطع أن أبتاع شيئاً..
متابعة قراءة “متفرقات رمضانية (١١)..”