من عالم التدوين.. قرأت فأعجبني (9)

من عالم التدوين.. قرأت فأعجبني فأحببت أن أشارككم الفائدة..

المدون بندر رفه يحكي لنا عن زيارته لجامعة الملك عبدالله في تدوينة تحت عنوان “في كاوست“..

المدونة الكويتية مي تشاركنا “أروع كتاب قرأته منذ 24 عاماً“، شخصياً لم أقرأ الكتاب بعد، وأول ما فعلته بعد قراءة التدوينة هي تسجيل اسم الكتاب في قائمة الكتب التي سأشتريها نهاية هذا الأسبوع..

مقرن النشمي بعد أن بدأ عمله التجاري دشن مدونة متخصصة في الدعاية والإعلان والتصميم، وباكورة تدويناته عن “معرض الوسائل الدعائية والإعلانية ٢٠٠٩“..

المدونة أم رغد تطالب بأن يبقى الحب، تصميم جميل جداً..

هذه التدوينة تقنية أعجبتني بشدة “كيف تجعل الماك بوك نقطة توزيع للأنترنت؟“، ربما تكون محفز لي لشراء كمبيوتر جديد من ماكنتوش..

بين براعم وأجيال اختلاف شاسع فكرياً..

تتغير مفاهيم البشر تبعاً لاختلاف الأحداث من حولهم، وتتغير القناعات وفقا لتكثيف إعلامي لحدث معين، ويختلف تجاوبهم مع كل حملة إعلامية تزرع في داخلهم إحساس جديد، في اليابان يعتبر الإعلام أحد أهم التخصصات الجامعية ففي التسعينات كان يحتل المرتبة الثانية من ناحية الأهمية بعد تقنية المعلومات، هذه وجهة نظري قد تحتمل الخطأ والصواب ولكني أردتها أن تكون المدخل الذي أبدأ الحديث من خلاله عن قنوات الأطفال.
متابعة قراءة “بين براعم وأجيال اختلاف شاسع فكرياً..”

شكراً يا انفلونزا الخنازير!

* شكراً يا انفلونزا الخنازير فقد علمتي الناس ما معنى النظافة والتعقيم.
* شكراً يا انفلونزا الخنازير لأن وزارة التربية والتعليم أصبحت تهتم بصحة أبنائنا أكثر.
* شكراً يا انفلونزا الخنازير لأني لم أحلم في يوم من الأيام ومنذ بداية دراستي الإبتدائية أن يأتي اليوم الذي أرى فيه كيف تقاس حرارة الطلاب قبل دخول المدرسة..
* شكراً يا انفلونزا الخنازير فلم أعد أتأذى من الحلاق لأنه صار يرتدي كمامة.
* شكراً يا انفلونزا الخنازير فقد أثبتي لي كم نحن ضعفاء..
* شكراً يا انفلونزا الخنازير فقد اكتشفت ما معنى التوكل على الله وما معنى التواكل..

محطات رياضية (2)


* المنتخب الإماراتي يتأهل إلى الدور ربع النهائي لكأس العالم للشباب (دون 20 عاما)، وهذا يدل على تخطيط جيد ورؤية متفتحة وبناء من مستوى القاعدة، ويدل أيضاً على تفوق للرياضية الإماراتية في الفترة القادمة..
متابعة قراءة “محطات رياضية (2)”

شيء من ذكرياتي (المدرسة الأمريكية والكهل الياباني)

شعرت بقوة الصدمة.. لم أكن أتوقع أن أستبعد من قائمة المتقدمين على الوظائف للمستشفى التخصصي بسبب مشاكل في اللغة الإنجليزية، كنت أعتقد أن لغتي جيدة، وأني لا أحتاج إلى أي تدخلات أخرى، كان ذلك في عام 1996م وكنت أطمح للعليا، ولكني صدمت بالواقع المرير بالرغم من أن مستشفى قوى الأمن ينتظر مني أن أوقع العقد معه، فكيف أرفض في مشفى وأقبل في الآخر، قررت حينها أن أبتعد عن الاثنين..
متابعة قراءة “شيء من ذكرياتي (المدرسة الأمريكية والكهل الياباني)”

يوم السبت.. هل أكرهك أم أحبك؟..

عندما زفت الممرضة نبأ إشراقي على الحياة كانت ليلة سبت، ومع وخزة الشيطان الأولى تكونت عندي العقدة الأبدية، فلا أدري هل هي إيحاء نفسي أم أنها حقيقة لا أريد أن أتقبلها نهائياً؟، منذ ذلك الحين لا أتذكر أنني أستمتع بنوم هنيء ليلة السبت، بينما يمتزج يوم السبت بفرح أحياناً وأحياناً كثيرة يكون للأخبار المحزنة أوفر الحظ والنصيب..
متابعة قراءة “يوم السبت.. هل أكرهك أم أحبك؟..”

محطات مختلفة (5)

* فيروس الأنفلونزا الجديد يلقي بضلاله على كل مناسباتنا، بالنسبة لي حاولت جاهداً أن أتحاشى العناق والتقبيل، وتركت غترتي مسدلة على وجهي بحيث لو أجبرني أحدهم على التقبيل فإن قبلاته تكون من نصيب الغترة التي تتحول بشكل تلقائي وسريع إلى الغسيل بعد العودة من الخارج..
متابعة قراءة “محطات مختلفة (5)”

معزوفة الختام..

هذه التدوينة الثلاثون منذ أن أعلن عن الشهر الكريم، حاولت خلاله أن أصحبكم كل يوم في حكاية جديدة، نتأملها معاً، ونكتشف أعماقها أيضاً، صحبتكم خلاله في سبعة تدوينات على الصفحة الأخيرة، وشاركتكم تفاصيل الحكاية من حياتي الشخصية في سبعة تدوينات أيضاً، ووثقت للتاريخ شهادتي على هذا الزمن في تسع تدوينات، وأستعرضت لكم في ثلاثة تدوينات عدداً من روابط المدونات الأخرى، وتناولت موضوعاً واحداً في الرياضة والإعلام، وغنيت لكم ترنيمة واحدة في بداية الشهر الفضيل..
متابعة قراءة “معزوفة الختام..”

صدق أو لا تصدق.. معلومة وتعليق..

* 88.5% هي نسبة من يعيشون في المدن من مجمل سكان السعودية، وهي تساوي بالضبط عدد الألمان الذين يعيشون في المدن الكبيرة، ومع ذلك لا نزال نتنابز بالألقاب، والألمان صنعوا دولة متقدمة ترى متى نفيق من سباتنا؟..
متابعة قراءة “صدق أو لا تصدق.. معلومة وتعليق..”