نكشت شعرها ووضعت توكه مزكرشة؟!..


منذ أن عدت من سفرتي الصيفية وأنا أعاني من إحباط شديد، وعدم رغبة بالخروج من المنزل، وأحياناً أشعر بأني مجبر على الذهاب للعمل..
كل ما خرجت ورأيت من حولي من قادة المركبات، وشبابنا الذي لا يستحق الحرية، شعرت بمزيد من الرغبة في الجلوس على الأريكة في المنزل والتنقل بين القنوات الفضائية فهي أريح من المعاناة خارج المنزل، ليس بسبب الحر وإنما بسبب تصرفاتنا نحن التي تسيء للبلد أكثر مما تفيده..
متابعة قراءة “نكشت شعرها ووضعت توكه مزكرشة؟!..”

جحيم المدارس الأهلية..

كنت أود أن أنشر هذه التدوينة قبل ما يقرب من شهر تقريباً، ولكن لم تكن الأيام تساعد على فعل ذلك، ففي ذلك الوقت قرأت خبر نشر في الصحافة المحلية مفاده إيقاف استقدام معلمات التربية الإسلامية ومعلمات اللغة العربية عن المدارس الأهلية، لإتاحة الفرصة أمام السعوديات..
متابعة قراءة “جحيم المدارس الأهلية..”

صفارة إنذار في نهاية المشوار


* أكثر الأمور التي أعاني منها في السفر خلال الإجازة، أو إن صح التعبير السفر الشخصي، هو الحفاظ على وجبة الإفطار في الصباح الباكر، لأنه إذا لم أتناولها باكراً بقيت طوال يومي في عكننة..
متابعة قراءة “صفارة إنذار في نهاية المشوار”

التنورة الشروال ‎(للكبار فقط)

التنورة الشروال
*‏ يبدوا أن جميع بناطيلي من نوع طيحني، إلا هذا الأخير فعلاوة على ذلك هو ستريتش يصف كل شيء، لدرجة أنني شككت في نفسي، أين ذهب عقلي وأنا أتسوق، أعتقد أن كل خطوط الموضة تتجه إلى بناطيل اللوويست..
متابعة قراءة “التنورة الشروال ‎(للكبار فقط)”

الدب الذي ارتدى بنطلون طيحني

بنطلون طيحني
*‏ بعد أن انتهى الأسبوع الأول من الإجازة والذي أخصصه للنوم، بدأت الرحلة على بركة الله.
* عند الحلاق رقم صفر للذقن والشارب، ولكن بعد السفر تأكدت أن ما تبقى من شعر الرأس لابد أن يحلق على الموس.
متابعة قراءة “الدب الذي ارتدى بنطلون طيحني”

من عالم التدوين.. قرأت فأعجبني (5)

من عالم التدوين.. قرأت فأعجبني فأحببت أن أشارككم الفائدة..

المدون عبدالله المهيري يتحدث عن قصة ليو بابوتا (Leo Babauta) ولكن ليس في مدونته وإنما في مكان آخر..

وأنا أتفق كثيراً مع المدون محمد سعيد احجيوج في أهمية اختيار العناوين فالنقرأ ما قدمه من تلميحات لتدوين أفضل..

أما سارة بعد أن شعرت بالسعادة إرتدت وشاحها وغادرت..

والمدونة باستيل تستأنف نشاطها التدويني بالدموع..

محطات مختلفة (3)

‏*‏ اكره أنا يناديني أحد باسم العائلة واعتبره نوع من قلة التهذيب، فإما أن يناديني باسمي الأول منفرداً ‘محمد’ أو أن يناديني باللقب ‘أبو سطام’ وإن شق عليه ذالك فليناديني باسمي الكامل ‘محمد المخلفي’.
متابعة قراءة “محطات مختلفة (3)”

شدي حيلك يا جانيت..

مايكل جاكسون
عندما كنا صغار لم يكن هناك قنوات فضائية تبث على مدار الساعة بكل أنواع الفنون الراقية والساقطة.. عندما كنا صغار كنا نتباهى بقصة الاسد وقصة مايكل جاكسون..
متابعة قراءة “شدي حيلك يا جانيت..”

سعودي مغشوش في المصيف المغشوش..

مطار الطائف
بالرغم من بساطة يوم الاثنين الماضي إلا أنني لم أتوقع أن أتلقى مثل تلك المشاكل والصدمات التي جعلتني أتأكد أننا ما زلنا عند أعتاب الجهل، وقلت الخبرة والتجربة..
كانت بداية ذلك الصباح على غير عادتها، فبالرغم من حرصي على توقيت هاتفي النقال على الساعة الثالثة والنصف وتوقيت الساعة على وقت مقارب إلا أن النصر كان حليف النوم، حيث أطبق على جفوني إلى الساعة الرابعة وخمسون دقيقة، حيث لم يتبقى على موعد إقلاع الطائرة إلا ساعة واحدة، هنا أسقط في يدي وبعد دش سريع، لم ينزل مؤشر السرعة في السيارة عن 140 لأصل إلى المطار عند الخامسة والنصف صباحاً.
متابعة قراءة “سعودي مغشوش في المصيف المغشوش..”

ذكرياتي مع اليهود.. أتسمع يا فهمي؟!

عينهم على القدس
لن أكون هنا متحدثاُ لتبرير موقف أحد، ولن أكون خطيباً مفوهاً للمدافعة عن رؤية رجل، ولكن سأنظر إلى الموضوع من ناحية شخصية ومن منطلق بعض المواقف التي حدثت لي، فأثناء الدراسة كان أحد الدكاترة المصريين يتحدث عن بعض الأسماء التي صنعت فرقاً في تاريخ علوم الحاسب، توقف عند أحدهم ليعطي معلومة أنه يهودي، ليعلو بعدها اللغط في القاعة متذكرين ما يفعله اليهود بإخواننا الفلسطينيين، الدكتور المصري والذي أكن له كل المعزة والتقدير لم يشأ أن تخرج المحاضرة عن جادة الصواب وقال “ما تسيبوهم ما هم عيال عمنا”، توقفت عند عبارته كثيراً فكلانا العرب واليهود ننحدر من نفس الجد من سلالة سيدنا نوح عليه السلام، ليس هذا فقط فسيدنا إبراهيم عليه السلام تنحدر العرب العدنانية من سلالة ابنه إسماعيل عليه السلام، بينما بنو إسرائيل هم نسبة إلى يعقوب ابن إسحاق ابن إبراهيم عليهم السلام، لتتجدد بذلك قناعتي حول أن أشد العداوات وأقساها هي التي تكون بين أبناء العم.
متابعة قراءة “ذكرياتي مع اليهود.. أتسمع يا فهمي؟!”