قبلات.. هل تؤدي للخنزرة؟!

عندما التقيت ببندر لم أتخيل إطلاقاً أن يستقبلني بقبلات حارة على خدي، والأدهى من ذلك عندما شاهدت أبو نايف وأبو أنس بعده فكليهما طبع نفس حرارة القبلة، لم أكد أود بتلك القبلات ولا حتى المصافحة، كنت أود أن يكون السلام من بعيد فقط إلا أنهم رغبوا في ذلك خصوصاً أننا لم نرى بعض منذ مدة، وبطبيعة الحال كرم العربي يرفض أن يطلب ولا يجيب.
متابعة قراءة “قبلات.. هل تؤدي للخنزرة؟!”

غرام أكاديمي

طلاب ستار أكاديمي في نسخته السادسة
المتابع لبرنامج الواقع ستار أكاديمي في نسخته السادسة والتي ستنتهي منافساتها بنهاية الأسبوع القادم، يلحظ سيطرة الغراميات على مجريات البرنامج لدرجة تشعرك بالغثيان، فلم يعد البرنامج لصقل وصنع وتقديم المواهب فقط، بل لتعليم المشاهدين من جيل مهند ولميس أبجديات الغرام وفنون الاحتضان وطرق توزيع القبل هنا وهناك.
متابعة قراءة “غرام أكاديمي”

إلتون والاستراحة مشاهير البلوتوث..

* قبل أجهزة الهواتف النقالة لم تكن فضائحنا تنشر على العامة كما نرى الآن، فقد كانت بعض تقليعات شبابنا تكون محصورة في الأشخاص الذين يكونوا حاضرين للجلسة التي وقعت فيها الحادثة فقط، أما الآن فهذه الفضائح بدأت تنتشر في كل مكان، آخرها كان ما فعله لاعبي نادي النصر بالمهاجم البرازيلي إلتون والتي انتشرت على اليوتيوب أمام الملأ لتثبت للعالم مدى تخلفنا، فهل سنشاهد هذا المقطع بعد فترة على شاشة إحدى القنوات الغربية..
متابعة قراءة “إلتون والاستراحة مشاهير البلوتوث..”

عذيب القادم الجديد وهل من جديد؟

شعار شركة عذيب
* عندما أطلقت شركة زين خدماتها أعلنت عن عرضها الأكبر والذي أصبح الجميع يلقده، فعبارتها الفضفاضة “شهر عليك وشهر علينا” لم يصدقها الكثيرون، إلا أن زين أثبتت صحة توجهها بحجم المشتركين والمصداقية في العرض، هذا العرض التسويقي والذي ينم عن ذكاء وخبرة في التعامل مع المستهلك فشلت إحدى شركات الاتصالات الأخرى في تقليده عندما أعلنت عن أول ثلاث ساعات علينا إلا أن العبارة الصغيرة في أسفل الإعلان بكونه للاتصالات داخل الشبكة وعدم توضيح أن العشر دقائق الأولى على المستهلك نفت مصداقية العرض نهائياً، لا أقول هنا أن زين لم تتجاوز في عرضها إذ أن هناك أمور خفيت عن المستهلك ولم يفهمها إلا بعد أن استفاد من العرض ومع ذلك هو أكثر عروض شركات الاتصالات الأربع مصداقية.
متابعة قراءة “عذيب القادم الجديد وهل من جديد؟”

أين هيئة الأمر بالمعروف عنهم؟..

الموقع: شارع ثلاثين العليا.
المكان: دانكن دوناتس.
الوقت: السادسة والنصف صباحاً.
ترجلت من سيارتي إلى ذلك المكان فكوب من القهوة صباحاً يجلب الانتعاش، ويبعد بعضاً من آثار السهر التي تعلو المحيا، وما إن دلفت إلى المكان حتى فجعت بما أرى، حاولت أن ألتقط هاتفي النقال وأتصل برقم هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ليحضروا قبل أن يتفرق الشمل، ولكني تذكرت أنهم لا يعملون في مثل هذا الوقت المبكر، وكأن الاحتساب وحراسة الفضيلة لا تكون إلا مساءً..
متابعة قراءة “أين هيئة الأمر بالمعروف عنهم؟..”

غبار الرياض بعيون سورية!

الغبار بعيون سورية
غبار الرياض في الأيام الماضية كشف لي أموراً مختلفة، أهما قلة عقل بعض الناس، فخلال الأيام الماضية وصلني بريد إلكتروني واحد عشرات المرات، هذا البريد يحتوي مجموعة من الصور لشاب وفتاة التقطوا الصورة ومن ورائهم الغبار في منظر مرعب، يبدوا لي أن الصورة التقطت للذكرى فبئساً لمثل هذه الذكرى.
متابعة قراءة “غبار الرياض بعيون سورية!”

بين وجاهة الكرش وتطاير الأزرار.. أبو نايف في سطور


سبق وحدثتكم عن أبو نايف في أكثر من موقع ولكن كان الحديث عابراً لم أسهب فيه حول شخصيته، وهنا سأحاول أن أسلط الضوء على جوانب مختلفة من شخصية هذا الشاب، ليس من باب الإطراء، ولا من باب التشهير ولكن من باب الكرش والبطون الممتلئة..
متابعة قراءة “بين وجاهة الكرش وتطاير الأزرار.. أبو نايف في سطور”

مجتمعنا والذوق العام علاقة أضداد!

أعلم أن كل نقطة من النقاط التالية هي بمثابة تدوينة لوحدها، ولكني لا أرغب في الحديث بإسهاب وإنما سأتحدث هنا عن المواقف التي تحدث معي أو أراها أمامي وتنم عن قلة ذوق صاحبها.
متابعة قراءة “مجتمعنا والذوق العام علاقة أضداد!”

من عالم التدوين.. قرأت فأعجبني (4)

من عالم التدوين.. قرأت فأعجبني فأحببت أن أشارككم الفائدة..

مدونة ماسة زيوس يروي حكايا لاتُمثّل وطن..!

والمدون فيصل الغامدي يبحث عن من نحاسب

والمدون محمد سعيد احجيوج بعد أن تفرغ للتدوين يتحدث عن الخلاصات

أما المدون محمد الرحيلي فيلقي الضوء على التلفاز عبر الانترنت

وبعد سنة كتاب المدون أبو هارون يرى النور

محطات مختلفة (2)

مكائن الخياطة والثراء
* ليس التدوين أن تكتب في موقع سواءً كان رسمي أو مجاني، بل التدوين أن تعبر عن ما في خاطرك وتكتب ما تريد في أي مكان وأي وسيلة، جرب مثلاً أن ترسل ما تكتبه كاملاً بالبريد الإلكتروني لكل المخزنة أسمائهم لديك..
متابعة قراءة “محطات مختلفة (2)”