
المتأمل في حالنا خلال العامين المنصرمين يعلم جيداً كم تحولت حياة العالم رأساً على عقب، عندما فرضت الكثير من القيود على التنقلات، وقبلها بقينا في منازلنا بلا استطاعة على الخروج، وكل هذا بسبب فيروس سريع الانتشار لم يبقي ولم يذر، ولكنه غير حتى طريقة العمل، وغير آلية البقاء حتى أصبح الإنسان يخاف من أخيه الإنسان خوفاً من انتقال عدوى أو ضرر.
متابعة قراءة “وعادت الأيام كما هي..”