* تذكروا معي حادثة العام الماضي في الرياض وتلك العاصفة الرملية التي غطت السماء قبل صلاة الظهر انعدمت خلالها الرؤية إلى بضعة أمتار، بعد العاصفة كانت أصابع الاتهام تشار إلى مصلحة الأرصاد ووزارة التربية والتعليم، لعدم تنبيه الناس، تلك الحادثة كانت منعطف خطير في تاريخ الرياض من جهة نظري، بل وحتى في تاريخ المملكة، فبعد ذلك أعطيت الصلاحيات لمدراء التعليم في المناطق لكي يأجلوا الدراسة متى ما أبدى الطقس وجهه الحزين..
أكمل قراءة بقية التدوينة »