هل أضحت الدنيا ضيقة لهذا الحد حتى تتقلص العلاقات الاجتماعية؟
أم هل أن المشقة في لقمة العيش تجبرنا على عدم القيام بالعلاقات الاجتماعية؟
أم هل جلسات الاستراحات أخذت وقت الزيارات الأسرية؟
تساؤلات نطرحها “ما صارت إلى هالدرجة متأثر بالاتجاه المعاكس” 🙂
بالنسبة لي أحاول الحفاظ على العلاقات الاجتماعية وحتى الأسرية، ولكن دائماً ما أفشل والسبب ربما عدم تقبل الطرف الآخر لهذه الزيارات كما تسول لي نفسي، وربما لارتباطي بفترتين في العمل، تأخذ جل يومي منذ ساعات الصباح الأولى وإلى قرب منتصف الليل، حتى أنني أفضل مشاهدة التلفاز أو الذهاب مع أبنائي أو البقاء وقتاً أطول مع والدتي وأخواتي على زيارة قريب أو حتى صلة رحم..