(1)
بغض النظر عن كل ما روج عن اللعبة من أنها جاسوسية، أو أنها تشغل الوقت، إلا أنها أكبر فرصة لتصفية القلوب وتحقيق التواصل والتراحم بين الجيران، فمنذ متى لم نسلم على جارنا، حتى العيد هل نتذكر أننا عايدناه؟، ربما لو كانت لعبة البوكيمون موجودة في ذلك الوقت لكان دخولنا لبيوت الجيران لصيد البوكيمونات بحجة السلام والمعايدة.