ربما تضايق البعض من سيارات ساهر عند بدء تطبيق الخدمة في العاصمة السعودية الرياض، واعتبروا أن هذا وسيلة لجباية الأموال فقط لا غير، بالرغم من أن هناك من اعتبروا وجود “ساهر” فرصة لتخفيف التهور المروري في الرياض، وكانوا من المتفائلين به وأنا أحدهم، والآن وبعد أن انتشر الكاميرات الثابتة في العاصمة لم نعد نرى سيارات “ساهر” كثيراً في طرقات العاصمة، ترى أين أختفى “ساهر”؟.