عندما كنت طفلاً كان يبدأ أفراد الحي بعد صلاة العيد بالتنقل بين بيوت الحي ليقدموا تهاني العيد لصاحب البيت ويأكلوا هنا شيئاً من حلاوة العيد مع فنجان من القهوة العربية، وبعد ذلك ينتقلون إلى البيت الآخر بصحبة صاحب البيت الأول، وهكذا حتى آخر بيت في الحي..