مع حرصي على أن أتبضع جميع مستلزمات العيد والمدرسة في الوقت ذاته، وقبل أن يشتد الزحام، إلا أنني أحياناً أستطيع أن أتجنب جشع التجار، وأحياناً كثيرة أقع في براثن هذا الجشع، فبالأمس وفي أحد محلات الزي المدرسي للبنات، قميص مطبوع عليه سعرين الفرق بينهما خمسة ريالات، سألت البائع وكانت إجابته أنهم في حالة جرد لرفع الأسعار استعداداً للموسم الدراسي، ولكنه منحني القطعة بالسعر الأقل..
أكمل قراءة بقية التدوينة »