لو نعود لمشاهدة مسلسل كتب ومثل قبل 10 سنوات، لوجدنا أن الأعمال الدرامية كانت تركز على كيف أغطي ساعة تلفزيونية بغض النظر عن المحتوى، فتجد أن العمل الفني يزهق بكمية الحشو وقلة الخطوط الدرامية من أجل تغطية الساعة، واكمال 30 حلقة، لأن تسويق العمل الفني وبيعه مرهون بذلك.
أرشيف الوسم:سعودي
“أغدي كشنة”.. غزل السعوديين
“بارستا ستاربكس” والخروج عن المألوف
الشعب السعودي الطيب..
رمضان والسعوديون والرياضة
فهذه الأجواء الحارة وقبل موعد الإفطار أشاهد في الغالب الكثير من السعوديين يمارسون رياضة المشيء، صحيح أن الغالب فيهم نساء إلا إن هذا الأمر مفيد من عدة جوانب من أهمها أنه يساهم في حرق مخزون الدهون قبل الإفطار، ويزيد عمليات إنتاج الطاقة داخل جسم الانسان، وأيضاً زيادة كفاءة عمل الكبد وتنشيط عملية التنشيط الغذائي، والأهم من هذا كله المحافظة على الوزن بعد الأكلات الدسمة في رمضان.
غلبان يا ناس غلبان
“ياسمين الخالدي” بنصفها السعودي قضية ذات
في رحلة العودة من الفلبين لم أجد أي حجز على الطيران السعودي أو الخليجي، وما وجدته هو حجز على طيران الفلبين، جلس إلى جواري خلال الرحلة رجل سعودي أفرط في الشرب كثيراً، ومع ذلك ما زال يطلب من المضيفة المزيد من الشراب، تلك الرحلة كانت أسوأ تسع ساعات في حياتي، حجم الإزعاج والإحراج الذي سببه لي هذا الرجل لا يماثله شيء في العالم، كانت أول صدمة لي قبل أن أصل إلى بلدي بعد غياب طويل في اليابان، وكم هو مؤسف أن تستقبل بمثل هذا المنظر.
أكمل قراءة بقية التدوينة »
متفرقات رمضانية (21)..
* بعد تدهور حال الرياضة السعودية ها نحن نحقق مراتب متقدمة ولكن ليس في الرياضة بل في الكسل فنحن ثالث أكسل شعب في العالم، ولا غرابة أن نتراجع رياضياً من هذا المنطلق.
أكمل قراءة بقية التدوينة »
الهمة العالية والمصاب الجلل..
دخلت للوضوء في أحد المجمعات التجارية في الرياض.. رجل وابنه المقعد، ربما للتو تجاوز الابن الثامنة عشرة من العمر، هو لا يحرك يديه أيضاً، ويعاني من تخلف بسيط، ومع ذلك أباه يساعده على الوضوء، رأيته كيف يقوم بغسل وجه الابن، وكيف غسل يديه؟، ومسح على رأسه وجوربيه..
أكمل قراءة بقية التدوينة »
سعودي مغشوش في المصيف المغشوش..
بالرغم من بساطة يوم الاثنين الماضي إلا أنني لم أتوقع أن أتلقى مثل تلك المشاكل والصدمات التي جعلتني أتأكد أننا ما زلنا عند أعتاب الجهل، وقلت الخبرة والتجربة..
كانت بداية ذلك الصباح على غير عادتها، فبالرغم من حرصي على توقيت هاتفي النقال على الساعة الثالثة والنصف وتوقيت الساعة على وقت مقارب إلا أن النصر كان حليف النوم، حيث أطبق على جفوني إلى الساعة الرابعة وخمسون دقيقة، حيث لم يتبقى على موعد إقلاع الطائرة إلا ساعة واحدة، هنا أسقط في يدي وبعد دش سريع، لم ينزل مؤشر السرعة في السيارة عن 140 لأصل إلى المطار عند الخامسة والنصف صباحاً.
أكمل قراءة بقية التدوينة »