ليلة سقوط البرازيل بالأمس شهدنا جميعاً كيف بدت البرازيل واهنة وضعيفة، كيف بدأ منتخب رولاندو وزيكو وبيله في أسوأ حالاته، وكأن النحس السعودي حل عليه حتى يهزم بنتيجة ثقيلة أسوة بهزائم السعودية، غاب نيمار فغابت الحلول ولم يبقى من البرازيل إلا اسمها وذكريات الكبار.