تعمل السعودية على خدمة الإسلام والمسلمين والاهتمام بشؤونهم، فتجد أنها تشرف على المسجد الحرام، وتتولى الاهتمام بشؤونه، وتجهيزه للطائفين والركع السجود، وأيضاً مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم في المدينة المنورة، ومسجد قباء، وشمل اهتمامها أيضاً المسجد الأقصى سواءً بعمارته وتبرعاتها له، أو بالحملات السياسية التي تقوم بها مع كل إغلاق للمسجد الأقصى من الصهاينة.