مررت بتجارب عديدة في حياتي، لعل من أبرزها تجربتي الدراسية، التي بدأتها منتظماً في مراحلي الدراسية الأولى في وقت كنت فيه بين جيلين، لا أجد نفسي في الجيل الذي يصغرني بستة أشهر، بينما الجيل الآخر فهو يكبرني بسنوات، درست المراحل الأولى في العمر النظامي، وعانيت في الكثير من الأمور حتى تخرجت من الثانوية العامة.