صوت العقل غلب عليه صوت القوة، وصوت الفكر المعتدل أصبح هو المحارب في كل مكان، فليست من حريتك إن كنتي مسلمة أن تلتزمي بالنقاب في دول معينة، وليس من حريتك كمسلمة أن تتحجبي فقط في دول معينة، فإما أن أكون متطرفاً ومغالياً في الدين، أو أن أكون منفتحاً بلا هوية ولا رأي، أنفذ ما يريده الآخرون فقط.