لم يتوجه لمناطق الاضطرابات، ولم يروج لنفسه من خلال العنف بالرغم أنه مارس الرياضة الأكثر عنفاً، ولم يقدم نفسه كمجاهد يلوذ عن حمى الأمة، وإنما بين سماحة الدين، وبين كيف يكون الاسلام المعتدل، ورحل وهو يعاني من المرض، ويتألم وحده، وليس من أحد يعلم بحاله وصحة معتقده سوى الله سبحانه وتعالى. قارئ واحد معجب بالتدوينة. …