هناك أمور قد نتقبلها من أي شخص حتى ولو كانت على خطأ، أما عندما تصدر من الطاوعة فلا يمكن أن نتقبلها إطلاقاً، فهم من المفترض أن يعتبرون قدوة للمجتمع، وعملها مثل هذه الأمور تنزل من قدرهم في أعين البشر، وتؤثر على سمعة الدين، ومن الأفضل أن لا يفعلها المطاوعة تحديداً.