إتكات علي الاريكة ( أحلى عندكم أريكة في البيت ) وبدات أتامل ما وجه الشبة بيني وبين نزار قباني، أهو بالوسامة الزائدة التي أتحلي بها ( وهو نزار وسيم أول مرة أعرف
).. ويعكسها ضوء القمر لتنير دروب العشاق، وتأجج مشاعرهم.. أم أن وجه الشبة في عذوبة كلماتي التي تتراقص معها الأغصان في خدرها (إقعد يابو أغصان أول مرة أشوف أغصان وفي خدرها
).. فلو كنت قبانياً فكيف سأكتب الشعر لك يا فاتنتي، أترككم لتقروا خزعبلاتي :
أكمل قراءة بقية التدوينة »