بالأمس القريب عندما كان جند الله يحققون الإنتصار تلو الآخر، في أراضي بعيدة، كنا عندما نترنم وننشد ونغني، نفخر بالصنيع، ونأيد الجند، ونسأل الله أن يمدهم بالنصر، كانت أناشيدنا فيها الكثير من الحماسة والندية والفخر، وأنتصروا وعاد الأمل لأمة الميار.
أرشيف الوسم:نشيد
الميدان يا كحيلان..
“نصرُ أنا والنصر يجري في دمي” هذه أحد مقاطع النشيد النصراوي الجديد، يبدوا أن النصر هذا الفريق العالمي يشجعه جميع أطياف المجتمع، فكيف إذاً لا نرى نشيد حماسي وجهادي بعد ذلك، النشيد ذكرني بأيام الدراسة المتوسطة والثانوية عندما كنا نردد “كنا جبالاً في الجبال” هذا النشيد الحماسي الذي يبين لنا كيف كنا صامدين نفتح الأمصار ونقارع الطغيان، وكيف أصبحنا الآن جثثاً هامدة..
أكمل قراءة بقية التدوينة »