* شكراً يا انفلونزا الخنازير فقد علمتي الناس ما معنى النظافة والتعقيم.
* شكراً يا انفلونزا الخنازير لأن وزارة التربية والتعليم أصبحت تهتم بصحة أبنائنا أكثر.
* شكراً يا انفلونزا الخنازير لأني لم أحلم في يوم من الأيام ومنذ بداية دراستي الإبتدائية أن يأتي اليوم الذي أرى فيه كيف تقاس حرارة الطلاب قبل دخول المدرسة..
* شكراً يا انفلونزا الخنازير فلم أعد أتأذى من الحلاق لأنه صار يرتدي كمامة.
* شكراً يا انفلونزا الخنازير فقد أثبتي لي كم نحن ضعفاء..
* شكراً يا انفلونزا الخنازير فقد اكتشفت ما معنى التوكل على الله وما معنى التواكل..
شكرا يا انفلونزا الخنازير التي جعلت المواقع العربيه والغربية والمدونات والمنتديات يبدعون في تنبيه الناس لتوعيتهم لصحتهم
وشكرا للك علي هده التدوينة
كلام جميل 🙂
شكرًا لك ~
كل الكلام اللي حكيته صحيح
“شكراً يا انفلونزا الخنازير لأن وزارة التربية والتعليم أصبحت تهتم بصحة أبنائنا أكثر”
^
لكن من وجهة نظري هذي النقطة غير صحيحة
لإني والله ماشفت شئ
ياخبر اليوم بفلوس بكره بلاش…الناس تستنفر في البداية والنهاية الطبع يغلب التطبع 🙂
من جد .. وشكراً لك على هذه التدوينة
شكرا لك وياليت تبلغ الشكر لانفونزا الخنازير لان سعر المعقم تضاعف مرتين !
شكرا لك
اتفق معك اخى محمد فى كل ما قلتة
فرب ضارة نافعة
لكن بالنسبة لمعقم اليدين فلم يتضاعف سعرة فحسب
انما اختفى من كثير من المحال نظرا للاقبال الشديد علية
تحياتي لك يا الغالي