* قناة كراميش للأطفال انظمت الي شلة قنوات الأطفال المزعجة، ولكن ازعاجها ليس بالاناشيد فقط، بل تجاوزته للعب بمشاعر الأطفال، فدعاية أطفال السرطان أرهبت الأطفال اكثر من اي منظر مرعب.
* اسمع بعض أناشيد الأطفال غير المحلية، معظمها يكون لهدف سامي، أو لتعليم الأطفال الأخلاق الحميدة، ولكن عندما ينشدون بلهجتنا الخليجية، فليس هناك هدف إلا إثبات أن أهل الخليج وأطفالهم مزعجين، وأسمعوا نشيد “اصراخ دشو داخل”، أريد أن أعرف ما الهدف من ذلك، وهل كل أطفالنا من هذه العينة؟، أتمنى أن أكون مخطئ في استنتاجي هذا، وأسمع أنشودة غير محلية وبلهجتنا المحلية ذات هدف سامي..
* رسالة الى كل من يرسل لي بريد الكتروني، واصل الارسال فبريدك يعجبني.. ولكن لا تحلفني لكي ارسله لآخر فلن أفعل، لأنه ليس لك الحق بأن تطلب مني ذلك، ومن حقي أن أبلغك بذلك..
* عدد كبير من مطاعم الرياض تضع الموسيقى بدون وجل وخوف، اتمنى ان يكون ذلك بداية للتحول الإيجابي، أو يكون نهاية لعصر تنمرد الهيئة.
* دلفت غرفة الصراف الآلي قبلي، اخرجت من حقيبتها البطاقة وابقت الحقيبة مفتوحة، شاهد المتواجدون في الخارج ما بداخل الحقيبة، بعد برهة تنبهت للموضوع واطبقت حقيبتها على استحياء.. طيب ياختي ما كنتي سترتي نفسك من البداية..
* في معرض الكتاب وهذا ما رأيته بعيني.. تتجول هذه الفتاة هنا وهناك.. لا تكترث لأحد.. تضع لثاماً خفيفاً.. توقفت فجأة تنظر يميناً ويساراً.. لم تجد أحد من أفراد الهيئة.. فكت ازارير عبائتها.. ابعدتها عن جسمها.. ووضعت يدها في الجيب الخلفي لبنطلون الجنز.. ترى ما الهدف من ذلك؟.. لا يذهب فكركم لبعيد فهي تريد أن تخرج المال من جيب البنطلون الخلفي..
* يتفوق البنغال في بلدنا باستغلالهم لظروف المناخ وظروف الشعب، فعندما يأتي عيد الفطر تجدهم يبيعوا الحلويات على الطرقات، وفي الأضحى يتحولوا إلى جزارين، والآن مع موجات الغبار تجدهم يبيعوا الكمامات الطبية عند الاشارات، ترى متى نمنع البنغال من القدوم لهذا البلد للعمل.. وإن كنا لا نستطيع ذلك فلنمنعهم من استغلالنا..
تدوينات ذات صلة:
محطات مختلفة (6)
محطات مختلفة (5)
محطات مختلفة (4)
محطات مختلفة (3)
محطات مختلفة (2)
محطات مختلفة (1)
*في معرض الكتاب…ربما كان يتوجب عليك أن تغض البصر !
الحمد لله ازحت بصري عنها ولم اشاهد ما بعد ذلك
محطات جميلة ومعبرة عن اغلب مانمر به في حياتنا …… بس بتاعت الجينز بصراحة هى الاحلى خخخخخخ تحياتي ابو سطام
السلام عليكم
جعلهم يركبونها في جيب يعني ما جابت معها شنتايه حقت الحريم!
عجباً
في معرض الكتاب، رجل بلحية طويلة، ثوب قصير وشماغ بدون عقال، ابنته ربما في العاشرة محجبة، ابنته ربما أقل من سنة يحملها السائق الأجنبي.
“* رسالة الى كل من يرسل لي بريد الكتروني، واصل الارسال فبريدك يعجبني.. ولكن لا تحلفني لكي ارسله لآخر فلن أفعل، لأنه ليس لك الحق بأن تطلب مني ذلك، ومن حقي أن أبلغك بذلك..”
<<<< هذا الكلام شكله والله أعلم إني بأرسله إيميل لكل اللي عندي 🙂
* دلفت غرفة الصراف الآلي قبلي، اخرجت من حقيبتها البطاقة وابقت الحقيبة مفتوحة، شاهد المتواجدون في الخارج ما بداخل الحقيبة، بعد برهة تنبهت للموضوع واطبقت حقيبتها على استحياء.. طيب ياختي ما كنتي سترتي نفسك من البداية..
* في معرض الكتاب وهذا ما رأيته بعيني.. تتجول هذه الفتاة هنا وهناك.. لا تكترث لأحد.. تضع لثاماً خفيفاً.. توقفت فجأة تنظر يميناً ويساراً.. لم تجد أحد من أفراد الهيئة.. فكت ازارير عبائتها.. ابعدتها عن جسمها.. ووضعت يدها في الجيب الخلفي لبنطلون الجنز.. ترى ما الهدف من ذلك؟.. لا يذهب فكركم لبعيد فهي تريد أن تخرج المال من جيب البنطلون الخلفي..
في كلا الحالتين غض البصرر
هههههههههه استقعدولك البنات بغض البصر.. قلعة.. تستاهل
غض البصرررررررررر ياخي
محمد..
اذا كنت قد ازحت بصرك فكيف عرفت انها اخرجت المال..^_^
هذا وانت غاض البصر لحقت على كل هذا؟؟