هذه المدونة على وشك إكمال عامها الثالث.. ما تزال صامدة رغم كل التحديات.. ومع ذلك فرحتي لا توصف عندما وصل عدد زيارات المدونة المائة ألف منذ أن بدأتها في مطلع 2008، وهذا الأمر يزيدني حماساً للمواصلة..
* ربما تجاوزت هذا العدد في مواقع إحصائية أخرى قبل أكثر من شهرين، ولكن إحصائيات المدونة الخاصة والتي أعتمد عليها بشكل كامل تدل على أني للتو وصلت للمائة ألف..
* مائة ألف زيارة خلال سنتين وثمان أشهر هي عمر المدونة، كانت الزيارات لعدد 261 تدوينة، وأرى أن هذا الرقم ليس ما أطمح له في هذه المدة وهذا العدد من التدوينات، فأنا أريد أفكاري أن تصل لأكبر من هذا العدد..
* كما أردد دائماً، ليست هذه المدونة متخصصة، وإنما هي شاملة (متأثر بالمجلات)، أكتب فيها شيئاً من مذكراتي وأضعه في تصنيف “تفاصيل الحكاية”، وأدون شهادتي على ما يفعله الآخرون في “شهادتي على العصر”، وأكتب.. وأعبر.. بدون أن أضع لنفس أي نوع من القيود.. وبحرية مطلقة..
* أرتفاع سقف الحرية لدي يرفضه مجتمعنا، وكأننا تعودنا على الصمت، وليس في كل الأحوال يكون السكوت من ذهب، ولا يعني الكلام أن أتحامل على أحد، أو أقلل من قدر أحد، أو أنبش ماضي أحد، هناك فرق شاسع بين النقد والتجريح، وفرق بين النصيحة لتحقيق الفائدة والرقي بالأمة، والتشهير بغرض النصيحة لتدمير شخص ما..
* المدونة تزدان بكم وبتعليقاتكم وآرائكم، أتمنى أن تكتبوا لي من خلال “اتصل بي“، وجهة نظركم تجاه المدونة، وتجاه مواضيعها، وأي شيء من شأنه أن يحقق رقي الطرح الفكري هنا..
* أتمنى أن أحقق المائة ألف الثانية في أقل من هذه المدة.. بإذن الله تعالى.. والأهم من ذلك أن تحقق هذه التدوينات الفائدة المرجوة..
* شكراً من أعماق قلبي.. لكل من قرأ تدوينة.. أو علق عليها.. أو قيمها.. أو ساهم في نشر تدويناتي وإيصال أفكاري للجميع..
محمد المخلفي
سبتمبر 2010
ـ الله يعطيك العافية يابوسطام.. جهد مبارك وعساك على القوة.. ياما وياما قريت مواضيعك فاستفدت منها أو رسمت بها على وجهي الابتسامة
ـ أحيي فيك الاستمرار والمثابرة
مبارك لك هذا لعدد .. بالتأكيد سيسر المدون حين يعلم
إن هناك من يقرأ له يستفيد من افكاره
جعل الله مدونتك شاهد لك لا عليك
(:
يعطيك العافية وعقبال 200 الف
على فكرة انا لي مدة اقرا مواضيعك بس هذي اول مره اعلق على التدوينة وهذ يدل ان فيه ناس
تتابع مدونتك
ما شاء الله الف مبروك
انا من المتابعين لك
الله يوفقك
بكم نستمر ونرتقي..
شكراً لكم جميعاً..
الى الأمام يابو سطام .. اتحفنا بما هو جديد ومفيد